كان على زوار القصر عند وصولهم الى قصر هشام الانتظار حتى يتيح وقت الخليفة له استقبالهم. وبما انه اقتضى على العديد من الناس الانتظار وأراد الخليفة إبهار ضيوفه فقد تم زخرفة بهو الدخول بشكل دقيق بجداريات. وما زال الكثير من هذه الزخرفة ظاهرا في المكان. بعضها يبين أيضا طريقة العيش التي كانت سائدة في العهد الاموي. لا تنسى انه من غير المسموح لمس الزخرفة وانه عليك السير فوق جسر المشاة.
1 – هنا صورة معدلة لبهو الدخول وأربعة صور للزخارف التي يمكن ايجادها في البهو. ارسم خطا يصل الزخرفة بموقعها الصحيح على صورة البهو، حيث تقع الزخرفة الخاصة.
عندما نقب علماء الآثار بهو الدخول في سنة ١٩٣٠ بدت القاعة مختلفة قليلا عما هي عليه اليوم. لكن بعض المعالم بقيت ذاتها.
2 – قارن هذه الصورة بالوضع الراهن ووصف التشابهات والاختلافات بين بهو الدخول سنة ١٩٣٠ واليوم.
التشابهات:
الاختلافات:
3 – تخيل: انت مزخرف عند الخليفة في القرن الثامن. صمم زخرفتك الخاصة وارسم كيف كنت لتزيَن بهو الدخول. وسيكون من الرائع ان كانت الزخرفة على النمط الاموي.
4 – يعتني العاملون في الموقع الاثري لقصر هشام بالمعالم الاثرية باهتمام بالغ. تأمل جيدا بهو الدخول حيث تقف. صف كيفية حفاظ الموقع الاثري على بهو الدخول للمستقبل.