يعتبر التعليم إحدى الطرق الناجحة لتوعية الشباب حول البيئة التي يعيشون فيها وكيف يؤثر كل منهما على الآخر. يحفز مشروع الموروث الثقافي والتعليم الطلبة على أن يبلوروا وجهة نظر حياتية حول ماضي المحيط الذي يعيشون فيه وحاضره ومستقبله، الأمر الذي يؤمل منه أن يسهم المشروع في زيادة وعي الطلبة بهويتهم. فمن خلال العمل على بناء معارف الطلبة ومهاراتهم وتوجهاتهم بطريقة تفاعلية، سيمكّن المشروع الطلبة من أن يكتسبوا كفايات التعاون، والتواصل والدلالة اللغوية، ومهارات التفكير الناقد والإبداعي.